قصة شروق فتحي كامله
انت في الصفحة 1 من 5 صفحات
قصة لاتقال من شأني كامله
الفصل الاول منرواية لا تقلل من شأنى
رودى دائما تلاحظ أن شخص يظل ينظر اليها ولكن لا تعلم من يكون
وفى يوم دخل لها احد العساكر
العسكرى يا فندم سعادة المأمور بيقول لحضرتك خدوى الورق ده امضى عند ظابط عمر
رودى تمام اه صحيح هو مكتبه فين
رودى تمام روح انتا
رودى عيناها زرقاء تجذب كل من ينظر اليها وشعرها بنى مثل الحرير فى نعومته وبشرتها بيضاء وتبلغ من العمر 26 سنه ولكن تبدو اصغر من ذلكهى خريجة الاداب علم نفس ومن ثم تقدمت الى كليه شرطه واصبحت ظابط خريج اكاديمية شرطه
ذهبت رودى وطرقت باب ليأذن لها بالدخول
هى كانت دائما تسمع عن ظابط عمر لكن لم يصدف أن رأته او تتحدث معه من قبل
عمر عينه بنى وشعره بنى وبشرته بيضاء يطلع من العمر 30 سنه وجذاب للغايه
عمر نظر اليها بإبتسامه امممم من تكونى كانت حينها منبهر بجماله فهى لم تراه عن قرب مثل هذه مره
ليأخذه منها
عمر اتفضلى ليشير لها بالجلوس
رودى شكرا وجلست
عمر ينظر الى الورق بتمعن حسنا حسنا اه صحيح تشربى ايه
رودى لا شكرا
عمر لأ لازم تشربى ده اول مره حتى
رودى امم خلاص ماشى قهوه
شربت القهوه وتحدثوا فتره ومن ثم استأذنت للخروج وامدت يدها للمصفاحه وصفاحها هو بدوره
فهى لا تعرف هل اعجبت بيه ام ماذا
لتعود الى منزل ومر اليوم
بقلم شروق فتحى
فى اليوم التالى
ذهبت الى العمل ودخلت مكتبها
ليطرق باب وتأذن بالدخول
عسكرى يا فندم مأمور القسم يريدك
رودى عايزنى انا ليه
عسكرى مش عارف يا فندم
رودى طيب روح انتا وانا هاجى وراك
لتذهب الى مكتب وتطرق باب وكان قلبها كاد ان يتوقف من الخۏف لماذا يريدها هى
نهايه الفصل الاول اتمنى ان ينال اعجبكم لماذا كان يريدها يا ترى
الفصل الثاني منرواية لا تقلل من شأنى
لتذهب الى مكتب وتطرق باب وكان قلبها كاد ان يتوقف من الخۏف لماذا يريدها هى
ليأذن لها بى الدخول
مأمور اجلسى يا رودى
رودى شكرا لحضرتك وجلست حضرتك كنت عايزنى فى ايه
مأمور بصى انتى هتروحى مع ظابط عمر عشان فى المچرم هتحققى معا عشان نعرف سبب ارتكابه لهذه جرائم
رودى تمام وانا جاهزه امتى هنروح
ظابط عمر دلوقتى
رودى دلوقتى!!!
عمر اه فى مشكله
رودى لا لا مفيش حاجه تمام يلا بينا
استأذنوا بالخروج وصلوا عند غرفه تحقيق
عمر يلا جاهزه هو كان حاسس انها متوتره
رودى ا. ي. و. ه
عمر مش توترى كده الموضوع سهله انتى مفروض هتحللى شخصيته
رودى خدت نفس عميق تمام يلا انا دلوقتى مستعده
فتح عمر باب لتنظر رودى من خارج الى مجروم
رودى استنى
عمر خير
رودى هو انا هحقق مع دهكان شكله يخوف اوى
عمريحاول ان يتمالك ضحكته ايوه هو ليه
رودى حسيت انه عايز يضحك عليها تمام ماشى يلا كنت بسأل
دخلت وقعدت قدامه وبدأت تتكلم معا فهمت من كلامه انه كلما رأى اله حاده مثل السکين مثلا لا يستطيع ان يتمالك ذاته ويمسكها وېقتل شخص الى امامه ولا يترك تلك اله حاده الا وهو قاټل الشخص
قامت رودى فجأه
عمر فى ايه
رودى لحظه
عمرنظر لها بإستغراب تمام
خرجت رودى لبعض من وقت وعادت مره اخرى
وجلست وكانت ممسكه شئ
عمرمش فاهم هى بتخطط لى اى
بقلم