قصة ليته احبني كامله
ع فكره ي مى
نعم ي بطوط
_ احم انا عرفت ان أواب تعبان
رديت بخضه عليه كالعاده
تعبان تعبان ماله فيه اي طب وعامل ايه دلوقتيطب عنده اي م تردى ي فاطمه
_ هو انا لاحقه ارد وهو بيدور عليكى كعادته طول الشهرين نزل اليومين ال فاتوا من غير العربيه معرفش بيعمل اى من غيرها يعنى بس نزل واخدت ضربه شمس بسيطه بس
بس! انتى عايزه تموتيه يعنى ي فاطمه عشان ياكدلك انه خلاص بيحبها
فاطمه وامنيه فضلوا يتكلموا بس انا مكنتش معاهم انا كنت مع روحى ال سايباها تعبانه وڠصب عنى دموعى نازله قومت من غير م يحسوا وسبتهم ولبست هدومى
_ انتى راحه فين ي مى
راحه لجوزى ي فاطمه مش هسيبه لوحده مش هطمن عليه حتى لو العالم كله معاه وانا لا هروحله بس مش هكلمه اه مش هكلمه هو هيبقى كويس ي فاطمه صح وعيطت
ابتسمتلها وانا بمسح دموعى
متقلقيش هخليه يقول حقى برقبتى
_ ايوه هى دى مى اختى
ودعتهم ومشيت عشان اروحله والحقيقه انى مكنتش بسابق الطريق ال انا كنت بسابق قلبى الملهوف لشوفته .
وصلت البيت ودخلت ملقتش حد استغربت بس قولت يمكن ف شقتى عشان أواب تعبان وكده طلعت برضه وملقتش حد القلق احتلني ع أواب خفت يكون فيه حاجه ولا حصله حاجه نزلت تحت الجيران قالولى انه التعب زاد عليه وخدوه للمستشفى وف اللحظه ال بعدها كنت بوقف التاكسى عشان اروحله اول م وصلت ماما خدتنى ف حضنها
عرفت ان أواب مقلهمش ع ال حصل
معلش ي ماما ڠصب عنى هو أواب عامل اي دلوقتى!
ف الاوضه جوه عمال ينادى عليكى الدكتور قال انه هيحتاج يفضل
شويه ف المستشفى وبعدين يرجع البيت ويرتاح وربناا يعديها ع خير
طيب ي ماما انا هدخله
ماشي ي بنتى
دخلت وكان نايم بس اى ده مين ده هو عامل كده لي التعب باين عليه اوى بقا جسم بس شكله مرهق وفيه هالات سوده تحت عينه جسمه خس بس لسه محتفظ بحاذبيته كلها لحيته طولت وللاسف حلته اكتر شعره طول كانه بقاله كتير محلقش الحقيقه انه قدامى اني معاه والأهم من ده كله انه كويس فضلت قاعده قدامه بتامله بحب كأنى اول مره اشوفه وكأنى اخر مره هبصله البصه دى ودى كانت الحقيقه فعلا انا ناويه اعلم أواب الأدب اولا عشان كرامتى ال حسيت انها اتهانت ثانيا عشان كرامتى برضه ثالثا عشان.. عشاان بحبه بصراحه
معرفش نمت اد اى بس صحيت ع صوت تأووه وهو بيصحى
رسمت الجمود ع وشى كويس جدا عشان لما يشوفنى
_ اى ده مى! انتى هنا بجد ولا انا ال بقيت بخرف
رديت بجمود حمد الله ع سلامتك ي أواب
ولاول مره يرد عليا بحب
_ الله يسلمك ي قلب أواب وحشتيني ي مى
بصلته بسخريه ومردتش إنما انا انا كان قلبى بيرفرف بس ولو ولو لازم انتقم
شكلك ناسى اننا ف حكم المتطلقين وانى مرجعتش عشان وحشتنى لا انا رجعت عشان مبانش ندله قدام