روايه ممتعه كاملة الفصول للكاتبه الرئعه
بفرح بجد يا عمو حازم هتاخدنى أشوف المهرة الصغيرة
ليضحك حازم ايوة يا ست هانم ها ايه رايك
هلال بسؤال ممكن ماما رحيل تيجى معانا
حازم بنفسه ماما اه لو عايزة تيجى خليها تيجى
لتذهب هلال الى رحيل وتطلب منها الذهاب معهم فتوافق رحيل وترحب بذالك كتيرا
فى اسطبل الاحصنة الموجود داخل اسوار قصر الريان فى الحديقة الخلفيه التى يطل عليها نافذه من مكتب ازيد
كان سعيد لدى مشاهدة فرح وسعادة هلال وشعورها بالمرح وهى تركب على ظهر المهرة ويساعدها حازم ويمشى بها بيطئ فى وسط الحلبه
ولكن ما
يغضبه هو مشاهدة ابتسامة رحيل لهم وسعادتها ايضا اعتبرهذا منها اڠراء لحازم وخېانة لزوجها المسافر كما اخبره حازم
كانت رحيل سعيدة لسعادة هلال تلك الطفلة اليتيمة كم تشعرها انها مثل ابنها رحيم
ليقف جانبها حازم بعد اناعطى السايس لجام حصان هلال ليرافقها هو ليصورها بالكاميرا تسجيل لتلك اللحظات الجميلة
رحيل شكلك بتحب هلال جدا
حازم جدا كانها بنتى بالضبط
رحيل هو انت صيحيح كنت ظابط
ليضحك حازم اه يا ستى مش باين عليا ولا ايه
ليقهقه حازم بشدة ازاى يعنى كل وقت محتاج شخصيته فى القسم عصبى وجاد وشديد فى الشركة متفهم وطويل البال وحريص اما مع هلال واحد تانى طفل
رحيل عندك حق بحس كانك ابوها
حازم لا انا عمرى ما هبقى زين الله يرحمه انا بعمل مكان ازيد تعرفى انه هو اقترح اجبها هنا قال هتحب الخيل زيه
حازم ايوه ازيد كان فارس وخيال قوى جدا وكان يركب الاحصنة فى مسابقات الخيل ويشارك كهوايه كمان ويمكن ده الساعده ان لغايه دلوقتى بيركب خيل
رحيل بدهش واستغراب يركب خيل ازاى ! فى وضعه ده اعذرنى يعنى صعب
حازم مفيش حاجة صعبه على ازيد كل حاجة كان دايما يلاقى ليها حل وكمان ازيد مش زى ما انتى فاهم رجليه الاتنين مشلولين لا عنده رجله اليمين يقدر يحركها بسيط وده بياعده يتنقل منغير مساعده لانه بيكره اى حد يساعده او يشوفه ضعيف ازيد صنع جواه القوة والشجاعة
تفكر فى ما عرفته اليوم وتحاول تشخيص وتفسير شخصيه ازيد
لتجد طرق ضعيف على الباب لتتنبأ انها ممكن ان تكون هلال ولكن كيف استيقظت لقد أذهبتها الى سريرها منذ ساعتين
رحيل ادخل
لتدخل هلال وهى مرتديه منامتها القطنيه ورديه اللون وهى تحمل دبودبها الصغيربين يديها
لتبتسم لها رحيل وتضحك على تعبيرها عن صوت الرياح والاشجار فى الخارج
لتزيح جانب من البطانيه
رحيل تعالى يا حببتى
لتسرع لها هلال وتندثر داخل البطانيه لتنعم بالدفء الأموى وهى سعيدة
هلال ممكن تحكيلى حدودته
رحيل ممكن
لتفكر رحيل قليلا
رحيل ايه رايك احكيلك حدوته بنت السلطان والشاب الغلبان
لتفرح هلال شكلها حلوة وجديدة
لټحتضنها رحيل وتبدء الحكايه
وكان هناك من يستمع لهم من فتحة الباب المواربمفتوح قليلا كان يذهب كل ليلة بعد نوم الجميع متحرك على كرسيه ليطمئن على هلال وانها تنعم بنوم هادئ دفئ ويتأكد ان عليها الغطاء كامل حتى لا تبرد
لكن عندما ذهب اليوم لم يجد فزع وكان سينادى وييقظ الخدم حتى سمع همس من الحجرة المجاورة فاقترب منها ليرى هذا المنظر امامه ....................
الفصل الخامس عشر
ڼار
ڼار الحقد ټحرق أكثر من ڼار الحق المصاپ بخنجر الخېانة لا يسامح أن ترفع رايات الخذلان مرة اخرى ضده فأحذر ان تيقظ ڼار الٹأر عند مخدوع لانها ستحرقك
لتحكى رحيل القصة ويستمع لها هلال وهى بجوارها على الفراش وايضا أزيد الجالس على كريسي متحرك بجوار بابا الغرفة
رحيل كان يامكان يا سعد يا أكرام ويحلى الكلام بذكر النبى عليه ص
هلال عليه الصلاة والسلام
رحيلكان فيه ولد غلبان اسمه على بيحب بنت أميرة اسمها ليلى ابوها رجل شرير وغنى عنده فلوس كتييير كان بيكرهعلى ودايما يأذيه بس ليلى كانت بتحبه اوى اوى وكانت
لتسرح بخيالها الى ذكرا قد مضئ عليها زمن
Flash bake
على بغناء يا بنت السلطان حنى على الغلبان ده المايه فى ايديكى وعلوه عطشان يا بنت السلطان
لتلتف ليلى وجهها عنه بضيق وتبتعد
لتقهقه على حالهم رحيل
رحيل وهى لا تسطيع امساك نفسها من الضحك تررريررارا هههههههه عملت ايه تانى يا عم قيس ابن الملوح
على بتذمر والله ما عملت حاجة هى مرة واحدة قلبت نكد كده
لتنفعل ليلى انا نكاديه يا بشمهندس على شكلك عجبك البنت الكانت واقفة معاك
رحيل بنبهار مصطنع بنت وااااو والعة معاك يا هندسة
ليتقدم على وينكزها بذراعها اسكتى يا حقنة انتى انا جيبك تهديها مش تشعليليها
لتتألم رحيل اه ما تحاسب يا هندسة وبعدين صحيح يا لولو فيه ايه جبنى على ماله وشى من كليتى على كليتك وقفلك المدرج وعمال يغنى مفكر نفسه عدويهمغنى شعبى مصرى وۏجع دماغنا صوته مش حلو اصلا
ليلى