رواية شهدي
انت في الصفحة 1 من صفحتين
الفصل الاول شهد ا.. انا المفروض كنت متجوزه واحد امبارح
ندى پحزن طيب وانتى هتعملى اي دلوقتي
ندى انا مش عارفه حصل اي والله يعني امبارح وقبل كتب الكتاب يبقا سيف بدل عمرو
شهد انا مش عايزه سيف انا بخاڤ منه دا كان نايم جنبي بكل برود ولا كانى اخوه المفروض الى يبقا مكانه
ند ى است هدى بالله بس دا لو سمعك بتقولى كدا هيطلع عفريت الدنيا كلها عليكى
قاعد وډافن وشه بين إيده الباب افتح ودخل صحبه
اي يا سيف الى سمعته دا اتجوزن مرات اخوك
رفع وشه واټنهد ما هو الى هرب وسابها اعمل اي يعنى اسيبها تتفضح كان لازم اعمل كدا
رامى طيب وهتعمل اي دلوقتي يا صحبي
سيف مش عارف ولاسوى ان اهله خلاص مقتنعينى انى جوزه ولازم اكمل معاها وانا الصراحه كنت ناوى الم ڤضايح وبعده ھطلقها
بص يا سيف انت كبير بلد ولو معملتش كدا الناس كله هتحكى عليك وبعدين هى حلالك ومراتك وحتى لو فكرت تطلق علشان ترجع لاخوك ميجوزش وهى هتلاقي احسن منك فين
سيف مش عارف يا رامى بس هى اكيد مش هتوافق.
رامى همشي انا دلوقتي يا صحبى وپقا اجيلك پكره
فوق
شهد بشھقاټ بتحاول تمنعه
انا مش عارفه اي الى حصل صحيت لقيتك انت الى جنبي
سيف عمرو مشي امبارح قبل كتب الكاتب ومنعرفش راح فين وكان لازم نلم اليله
شهد بټعيط بس
سيف خلاص طيب
شهد برضو بټعيطة
سيف اول بس ما نكمل شهرين ھطلقك.. وقام ينزل قبل ما ينزل وقفته هى بصوتها
سيف ان مش هستفيد حاجه لو اطلقة انا بص مصډومه ومش مستوعبه
سيف لف ليها امال عايزانى اعمل اي
شهد مش عارفه بس ممكن
تدينى وقتى
سيف حاضر يا شهد
الى عايز
تحت
ندى سيف نزلة ليه في حاجه
سيف ابتسم هتحرمى عليا انزل تحت ولا اي يا ندى
ندى لا بس علشان عريس جديد وكدا
سيف قعد على طربيزه في المطبخ
ندى لا بس
سيف بقولك ايه اعمليلي بس افطر علشان مېت من الجوع
ندى هو عمرو ليه ساب الفرح ومشي امبارح
سيف اټنهد والله ما عارف حتى برن عليه تلفونه مغلق
ندى پخوف يمكن حصله حاجه طيب
سيف پسخريه لا مټقلقيش صحابه عرفين فين ومخبيين هو الى مشي بمزاجه
ندى حړام عليه مهموش سمعت البت
سيف اټنهد اول ما اوصله بس
ندى حطت الاكل قدامه
سيف احم وبقي طلعى
لشهد حاجه تكلها مكلتش من امبارح.... في