قصة ساره كامله

مفهوم زى جاش مادى الماز زى القرنين حادش وكلام تانى مش فكراه واحنا كل دا بنحاول نفتح الباب مش عارفين يابيه
وفجاه صوته سكت اتفجعنا جينا نفتح لاقينا الباب اتفتح لوحدو ولاقيناه متعلق على قرن الطور الكبير اللى فى السقف وبينزل ډم من كل حته ف جسمو و قرن تمثال الطور كان راشق ف بطنو وبطنو كانت مفتوحه وكان بالحاله اللى حضرتك شوفتها يابيه دا اللى حصل والله
سمعت ساره ومامتها الكلام واټرعبو ومامت ساره كانت هتقع وساره سندتها وبعدو عن المكان ومشيو
روحت ساره ومامتها وقالت لها مامتها لا بقا انتى ملكيش غير حل واحد اللى هيطلعنا من كل دا مفيش غيره
ساره  ايه
مامت ساره  مفيش حل تانى غير اننا نروح للشيخ متولى
ساره  متولى ايه ياماما بس حرام عليكي انتى عيزاه يحصل فيه زى اللى حصل للتانى كفايه بقا حرام
مامتها  يابنتى اسمعى كلامى بس دا مبروك دا غيرهم وهو اللى هيعرف ايه بالظبط اللى عليكي
ساره  ربنا يستر هو فين دا
مامتها  عندنا فى البلد
وراحت تانى يوم ساره ومامتها للشيخ فى البلد
واول ماشافهم قالهم تعالولى بليل على الساعه 12
وراحو وجولو الساعه 12
متولى  تعالى ياساره
ساره  عرفت اسمى منين
متولى تعالى بس اللى هقولك عليه اعمليه
ساره  حاضر
وداها مدافن وقال لها
نطى من على كل مدفنه من المدافن دى مره لفي سبع لفات وبعد ما تخصلي كل لفه خدى من تراب التربه وحطى على دماغك
ساره  لاطبعا مش ممكن اعمل كدا
مامتها  اعملى اللى بيقولك عليه يابنتى
ولفت ساره على كل مدفنه وعملت الى قالها عليه متولى
وبعد ماخلصت
متولى  دى كبده نيه كوليها ولما تخلصي تعالى ورايا
ساره  لالالالالالالا طبعا مقدرش
مامتها  يابنتى اسمعى كلامه
ساره  مقدرش ياماما
مامتها  معلش يابنتى عشان خاطرى
واكلت ساره الكبده نيه وراحت لاقيتو بيفتح تربه قلبها انقبض
متولى  ساره تعالى بصي هنا شوفى كدا فى حاجه مش لاقيها
ساره  ايه وجت تبص قام راميها فى التربه وقفل عليها بسرعه
مامتها  بنتتتتتتتتتتى
متولى مسكها وقالها  مش هيمشي غير ب كدا
وساره من الخضه اغمى عليها
وبعد 10 دقايق طلعوها
متولى  كدا خلاص هتشفي
فوقوها وعطاها متولى ميه بملح تشربها
واخدها متولى لمكان ورسم لها على ايديها مربعات وكتب فيها ارقام كتب 77 97691
وبعد كدا روحت وطبعا الساعه كانت 3 الفجر نامت على طول
حلمت بترب وحلمت باشكال مخيفه وحلمت بنفس الكلب بيجري وراها وبتبص وراها عليه ملاقيتهوش بصيت قدامها لاقيته ھجم عليها وصحيت من الحلم
لاقيت مامتها جمبها وكانت نايمه
وفتحت باب الاوضه وطلعت قعدت فى الصالون اللى كان بعيد عن الاوضه اللى نايمه فيها مامتها
وقعدت وسندت راسها على الكرسي فى الصالون بين النايمه والصاحيه شافت واحد واقف قدامها وكان طويل وكان لابس زى جلبيه رجالى كتان هيا تقريبا بيضه بس متبهدله اوى او من زمان اوى تقريبا لونها كان متغير بس تقريبا كان القميص باين عليه انه قديم اوووووى تقريبا من العصور الوسطى
وكان شخص له شنب وله شعر طووووويل اوى تقريبا شعره لنص ضهره
وكان بيبصلها كانها صعبانه عليه كانت نظرته نظرت شفقه عليها او حب مكنتش خاېفه منه رغم انها المفروض تخاف وفجاه البيت اتهز هزه جامده واترجرجت على الكرسي وتقريبا هيا كانت بتحلم او لا
وفجاه سمعت صوت مامتها بتنادى عليها پخوف ساره
ساره  نعم
مامتها  البيت اتهز والهزه صحتنى من النوم مالاقتقيش جمبي اټخضيت عليكي
ساره  لا انا كويسه انا بس تقريبا نمت هنا شويه
مامتها  طيب الساعه بقيت 6 الفجر يلا ناميلك شويه فالسرير
عشان نلحق قطر الساعه 12
ساره  حاضر ياماما
نامت ساره وحلمت انها فى حته زى غابه ونفس الكلب دا بيجرى وراها وشافت الشخص اللى شافته فى الصالون جه هو والكلب دا فضلو يضربو فى بعض وهيا جريت وهيا بتجرى وقعت وصحيت من النوم اتفجعت لاقيت الساعه بقيت 10 الصبح ولاقيت مامتها نايمه على الكنبه وراحت عملت لنفسها فطار وهيا فى المطبخ بتعمل الفطار حست بسخونه ناحيت رجليها او هوا سخن خاڤت بصيت ملاقيتش حاجه بس كانت شامه ريحت ورق محروق جامده اوى بس مفيش دخان كان جواها احساس الخۏف ان حد بيراقبها وكانت خاېفه تبص وراها تشوف حد كانت مړعوبه
وفجاه السخونيه اللى ف الارض دى راحت بس ريحت الشياط لسه موجوده
دروت ساره فى المطبخ وفى الشقه